وفي رواية «كف» : في الاستخارة لله عزّ وجلّ.
(١) قوله عليه السلام : والتسليم لما حكمت
في الأصل بالجرّ عطفاً على الرضا ، وفي رواية «ع» على النصب : إمّا على أخذ الواو بمعنى «مع» ، وإمّا على العطف على ذريعة.
(٢) قوله عليه السلام : فنغمط قدرك
بكسر الميم وفتحها من بابي ضرب يضرب وسمع يسمع ، معناه : على قدرك بالتحريك فلا نشكره ولا نرضاه. وعلى قدرك بالإسكان فنستحقره ونحتقره ولا نوفيه حقّ جلاله وتعظيمه.