الدخان
علامة من علامات الساعة عند ما تكون وشيكة الحدوث
اقرأ قول الحق سبحانه وتعالى : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠) يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ (١١) رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ) (١٢) (الدخان)
الدخان علامة من العلامات الكبرى لنهاية العالم ، فالسماء ستأتى بدخان يغطى الأرض كلها وهذا الدخان سيحيط بكل مكان.
هذا الدخان فيه عذاب للناس فيتضرع الناس إلى الله تبارك وتعالى أن يرفع عنهم العذاب لأنهم آمنوا وثابوا وعادوا إلى طريق المنهج
الدجال
هو رجل من بنى آدم خلقه الله تعالى ليكون محنة للناس فى آخر الزمان قال تعالى : (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفاسِقِينَ) (٢٦) (البقرة)
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم عن الدجال إنه أعور إنه يجيء ومعه مثل الجنة والنار ، فالتى يقول أنها الجنة هى النار وإنى أنذركم به كما أنذر به نوح قومه».
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله عزوجل ليس بأعور إلا أن المسيح الدجال أعور عينه اليمنى كعنبة طافية مكتوب بين عينيه ك ف ر ، يقرأه كل مؤمن ، يرد كل ماء ومنهل إلا مكة والمدينة حرمهما الله عليه ، ويبعث الله معه شياطين تكلم الناس ، ومعه فتنة عظيمة يأمر السماء فتمطر ، ويقتل نفسا ثم يحييها أفعال سحرة ، ويقول للناس هل يفعل ذلك إلا الرب ، فيفر المسلمون إلى جبل