محاربته ، وطول منافسته ومجاذبته. وهذا الذي عرضناه على قلبك يكفي إن هديت لرشدك. ويشفي إن دللت على قصدك ، ونسأل الله حسن التوفيق والعصمة والتسديد ، إنه لا معرفة إلا بهدايته ، ولا عصمة إلا بكفايته ، وهو على ما يشاء قدير ، وحسبنا الله ونعم الوكيل.