٨ ـ الأمر ، ما جاء فى جوابه
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا) |
٦١ |
البقرة |
٢ |
(يخرج لنا) جزم ، لأن التقدير : ادع لنا ربك وقيل له : أخرج ، يخرج لنا مما تنبت الأرض. |
(٢) (قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ) |
٣١ |
إبراهيم |
١٤ |
فى «يقيموا» أقوال ثلاثة : ١ ـ جواب (قل) ، لأنه يتضمن معنى : مرهم بالصلاة يفعلوا ، لأنهم آمنوا. ٢ ـ مقول (قل) ، والتقدير : قل لهم أقيموا الصلاة يقيموها ، أى : إن قلت أقيموا أقاموا ، لأنهم يؤمنون ، ويكون جواب آمر محذوف دل عليهالسلام. ٣ ـ أن يكون بحذف اللام من فعل أمر الغائب ، والتقدير : قل لهم ليقيموا الصلاة. وجاز حذف اللام هنا ، لأن لفظ الأمر هاهنا صار عوضا من الجازم ، وفى أول الكلام لا يكون له عوض إذا حذف. |
(٣) (وَقُلْ لِعِبادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) |
٥٣ |
الإسراء |
١٧ |
التقدير فى (يقولوا) : قوله ، لأنه إذا قال ، «قل» فقوله لم يقع بعد ، فوقوع (يفعل) فى موضع (افعلوا) غير متمكن فى الأفعال ، فلما وقع التمكن وقع (افعلوا). |
(٤) (اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ) |
١٢ |
النمل |
٢٧ |
أى : أخرجها تخرج. |
٩ ـ أن :
(ا) إبدالها مما قبلها (انظر : أن ، إن ، إبدالهما مما قبلهما)
(ب) بمعنى : أى ولا تكون كذلك إلا بثلاثة شرائط :
١ ـ أن يكون الفعل والذى يفسره ، أو يعبر عنه ، فيه معنى القول ، وليس بقول
٢ ـ ألا يتصل به شىء منه صار فى جملته ، ولم يكن تفسيرا له.
٣ ـ أن يكون ما قبلها كلاما تاما ، لأنها وما بعدها جملة تفسير جملة قبلها.
(١) (ما قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) |
١٢٠ |
المائدة |
٥ |
(أن) بمعنى «أى» ، وهى تفسير «أمرتنى» ، لأن فى الأمر معنى «أى». |