الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٧٩) (وَهذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ) |
٥٠ |
الأنبياء |
٢١ |
قدم الوصف بالمفرد على الوصف بالجملة ، مراعاة للإفراد ، إذ المفرد سابق على الجمع. |
(٨٠) (وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ) |
٧٩ |
الأنبياء |
٢١ |
قدم «الجبال» على «الطير» لأن تسخيرها له وتسبيحها عجب وأدل على القدرة ، لأنها جماد والطير حيوان ناطق ، وهذا التقديم للتعجب من شأن المقدم. |
(٨١) (وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً لِلْعالَمِينَ) |
٩١ |
الأنبياء |
٢١ |
قدم لسبق ما يقتضى التقديم ، لقوله تعالى قبل (والتى أحصنت فرجها) ولذلك قدم الابن فى غير هذا المكان ، قال تعالى (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً) (٢٣ : ٥٠) |
(٨٢) (وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) |
١٨ |
الحج |
٢٢ |
(ظ : ٥٥). |
(٨٣) (يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ) |
٢٧ |
الحج |
٢٢ |
التقديم بالمرتبة ، فالغالب أن الذين يأتون رجالا من مكان قريب ، والذين يأتون على الضامر من بعيد. وقد يكون من التقديم بالشرف ، لأن الأجر فى المشى مضاعف. |
(٨٤) (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) |
٥٢ |
الحج |
٢٢ |
التقديم لشرف الرسالة ، فإن الرسول أفضل من النبى. |
(٨٥) (وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا) |
٦٠ |
الحج |
٢٢ |
التقديم لشرف الرسالة. وهو كذلك لرعاية الفواصل. |
(٨٦) ان (اللهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ) |
٧٥ |
الحج |
٢٢ |
قدم «الملك» لسبقه فى الوجود. ومذهب أهل السنة تفضيل البشر. |
(٨٧) (ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا) |
٧٧ |
الحج |
٢٢ |
تقديم الركوع على السجود لسبق الوجوب. ولا يرد عليه قوله تعالى (اسجدى واركعى) فيحتمل أن يكون فى شريعتهم السجود قبل الركوع. كما يحتمل أن يراد بالركوع : ركوع الركعة الثانية. |