الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٥٣) (قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى) (فبمن نصب : موعدكم) |
٥٩ |
طه |
٢٠ |
أى : موعدكم فى يوم الزينة ، وموعدكم فى حشر الناس ، و (أن يحشر) فى موضع الرفع خبر مبتدأ محذوف دل عليه قوله : (موعدكم) الأول. ومن رفع كان التقدير : موعدكم موعد يوم الزينة ، فحذف المضاف ، يدل على ذلك قوله (وأن يحشر) ؛ أى : موعد حشر الناس ؛ أى : وقت حشر الناس ، فحذف |
(٥٤) (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) |
٣ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : هم الذين ظلموا ؛ كأنه قيل : من هم؟ فقال : الذين ظلموا. |
(٥٥) (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ) |
٢٦ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : بل هم عباد مكرمون ، فأضمر المبتدأ. |
(٥٦) (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ) |
٣٠ ، ٣٢ |
الحج |
٢٢ |
أى : الأمر ذلك |
(٥٧) (ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ) |
٦٠ |
الحج |
٢٢ |
أى : الأمر ذلك. |
(٥٨) (قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللهُ) |
٧٢ |
الحج |
٢٢ |
أى : هى النار. |
(٥٩) (سُورَةٌ أَنْزَلْناها) |
١ |
النور |
٢٤ |
أى : هذه سورة أنزلناها. |
(٦٠) (فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً) |
٤ |
النور |
٢٤ |
أى : كل واحد منهم. |
(٦١) (قُلْ لا تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) |
٥٣ |
النور |
٢٤ |
أى : أمر بإطاعة. |
(٦٢) (وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) |
٥ |
الفرقان |
٢٥ |
أى : هى أساطير الأولين. |
(٦٣) (الم تَنْزِيلُ الْكِتابِ) |
١ ، ٢ |
السجدة |
٣٢ |
أى : هذا تنزيل الكتاب |
(٦٤) (تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) |
٥ |
يس |
٣٦ |
أى : هذا تنزيل العزيز الرحيم. |
(٦٥) (نِعْمَ الْعَبْدُ) |
٣٠ ، ٤٤ |
ص |
٣٨ |
انظر (رقم : ٨). |
(٦٦) (هذا ذِكْرٌ وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ) |
٤٩ |
ص |
٣٨ |
أى : الأمر هذا. |
(٦٧) (هذا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ) |
٥٥ |
ص |
٣٨ |
أى : الأمر هذا. |