٤٧ ـ المثنى
(أ) تراد به الكثرة
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ) |
٤ |
الملك |
٦٧ |
أى : كرات ؛ وكأنه قال : كرة بعد كرة. |
(ب) يراد به المفرد
(١) (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ) |
٢٠٣ |
البقرة |
٢ |
والتعجيل يكون فى اليوم الثانى. |
(٢) (فَلا جُناحَ عَلَيْهِما) |
٢٢٩ |
البقرة |
٢ |
والجناح على الزوج ، لأنه أخذ ما أعطى. |
(٣) (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ) |
١١ |
النساء |
٤ |
أى : أحدهما. |
(٤) (أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ) |
١١٦ |
المائدة |
٥ |
والمتخذ إليها : عيسى بن مريم. |
(٥) (جَعَلا لَهُ) |
١٩٠ |
الأعراف |
٧ |
أى : أحد هما. |
(٦) (قالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُما) |
٨٩ |
يونس |
١٠ |
الخطاب لموسى وحده ، لأنه الداعى. وقيل : لهما ، وكان هارون قد أمن على دعائه. |
(٧) (جَنَّتَيْنِ) |
٣٢ |
الكهف |
١٨ |
أى : جنة ، بدليل قوله تعالى : (وَدَخَلَ جَنَّتَهُ) الآية : ٣٥ |
(٨) (نَسِيا حُوتَهُما) |
٦١ |
الكهف |
١٨ |
والناسى كان يوشع ، بدليل قوله لموسى : (فإنى نسيت الحوت) الآية : ٦٣ |
(٩) (عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ) |
٣١ |
الزخرف |
٤٣ |
ظاهر اللفظ يقتضى أن يكون من مكة والطائف جميعا ، ولم يمكن أن يكون منهما ، دل المعنى على تقديره رجل من إحدى القريتين. |
(١٠) (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ) |
٢٤ |
ق |
٥٠ |
والمراد : مالك خازن النار. وقال المبرد : ثناه على «ألق» ، والمعنى : ألق ألق. |
(١١) (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) |
١٣ |
الرحمن |
٥٥ |
يخاطب الإنسان ، وكذا يخاطب الإنسان مخاطبة التثنية. |
(١٢) (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ) |
٢٢ |
الرحمن |
٥٥ |
وإنما يخرج من أحد هما. |
(١٣) (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً) |
١٦ |
نوح |
٧١ |
أى : فى إحداهن. |