ب ـ مجيئه عوضا
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (فِعْلَ الْخَيْراتِ وَإِقامَ الصَّلاةِ) |
٧٣ |
الأنبياء |
٢١ |
«إقام» ، والأصل : «إقامة» ، حذفت التاء وصار المضاف إليه عوضا منها. |
(٢) (عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقامِ الصَّلاةِ) |
٢٧ |
النور |
٢٤ |
انظر الآية السابقة. وقد شاع أن المضاف إلهى بدل من التنوين والألف واللام. |
(ج) ما جاء منصوبا عليه
(١) (قالَ النَّارُ مَثْواكُمْ خالِدِينَ فِيها إِلَّا ما شاءَ اللهُ) |
١٢٨ |
الأنعام |
٦ |
(خالدين) ، حال من الكاف والميم المضاف إليها (مثوى). |
(٢) (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً) |
٤٣ |
الأعراف |
٧ |
(إخوانا) ، حال من المضاف إليهم ، فى قوله (صدورهم). |
(٣) (إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً) |
٤ |
يونس |
١ |
(جمعيا) ، حال من المضاف إليهم فى «مرجعكم». |
(٤) (أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ) |
٦٦ |
الحجر |
١٥ |
(مصبحين) ، حال من (هؤلاء) ، وهم المضاف إليهم. |
٥٥ ـ المضمر ، إلى أى شىء يعود
(وهو كثير فى التنزيل ، وهذه نبذ منه)
(١) (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ) |
٢٣ |
البقرة |
٢ |
قيل : من مثل محمد ، فالهاء تعود إلى «عبدنا». وقيل : تعود الهاء إلى قوله «ما» ؛ أى : فأتوا بسورة من متل ما نزلناه على عبدنا ، فيكون «من» زيادة وقيل : «الهاء» تعود إلى الأنداد فى قوله تعالى : (فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً) البقرة : ٣٢ ؛ لأن «أفعلا» ، و «أفعلة» ، و «فعلة» جرت عندهم مجرى الآحاد ؛ قال تعالى : (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ) ١٦ : ٦٦ ، وقال فى آية أخرى : (مما فى بطونها) ٢٣ : ٢١ |