١ ـ بالنصب ، و «هو» ضمير فصل ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة الأعمش ، وزيد بن على.
٣٥ ـ (وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ)
صلاتهم :
وقرئ :
صلاتهم ، بالنصب ، ورفع «مكاء» و «تصدية» ، وهى قراءة أبان بن تغلب ، والأعمش ، بخلاف عنهما مكاء :
وقرئ :
مكا ، بالقصر ، منونا ، وهى قراءة أبى عمرو.
٣٨ ـ (قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ وَإِنْ
يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ)
إن ينتهوا نغفر لهم :
وقرئا :
١ ـ إن تنتهوا نغفر لكم ، وهى قراءة ابن مسعود.
٢ ـ إن تنتهوا يغفر ، مبنيا للفاعل ، والضمير لله تعالى.
٤١ ـ (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى
وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ وَما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ
يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
فأن لله :
قرئ :
فإن لله ، بكسر الهمزة ، وهى قراءة الجعفي ، عن هارون عن أبى.
خمسة :
وقرئ :
١ ـ خمسه ، بسكون الميم ، وهى قراءة الحسن ، وعبد الوارث عن أبى عمرو.
٢ ـ خمسه ، بكسر الخاء ، على الإتباع ، وهى قراءة النخعي.