١١٠ ـ (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى
وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً)
أياما تدعو :
قرئ :
أيا من تدعو ، وهى قراءة طلحة بن مصرف.
ـ ١٨ ـ
سورة الكهف
٢ ـ (قَيِّماً لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً)
لدنه :
وقرئ :
بسكون الدال وإشمامها الضم وكسر النون ، وهى قراءة أبى بكر.
ويبشر :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
بالرفع :
٥ ـ (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لِآبائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ
إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً)
كبرت :
وقرئت :
بسكون الباء ، وهى فى لغة تميم.
كلمة :
قرئت :
١ ـ بالنصب ، على التمييز ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالرفع ، على الفاعلية ، وهى قراءة الحسن ، وابن يعمر ، وابن محيصن ، والقواس ، عن ابن كثير.
٦ ـ (فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً)
باخع :
قرئ :
١ ـ بالتنوين ، و «نفسك» بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالإضافة ، على الأصل.
إن لم يؤمنوا :
قرئ :