وما تغنى ١ ـ بالتاء. وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء.
١٠٣ ـ (ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذلِكَ حَقًّا عَلَيْنا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ)
ننجي :
وقرئ :
ننجى ، مضارع ، «أنجى» ، وهى قراءة الكسائي ، وحفص.
ـ ١١ ـ
سورة هود
١ ـ (الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ)
فصلت :
قرئ :
فصلت ، بفتحتين ، خفيفة ، على لزوم الفعل للآيات ، وهى قراءة عكرمة ، والضحاك ، والجحدري ، وزيد بن على ، وابن كثير.
٣ ـ (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتاعاً حَسَناً إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ
ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ)
يمتعكم :
قرئ :
يمتعكم ، بالتخفيف ، من «أمتع» ، وهى قراءة الحسن ، وابن هرمز ، وزيد بن على ، وابن محيصن تولوا :
قرئ :
١ ـ بضم التاء واللام وفتح الواو ، مضارع «ولى» ، وهى قراءة اليماني ، وعيسى بن عمر.
٢ ـ بضم التاء واللام وسكون الواو ، مضارع «أولى» ، وهى قراءة الأعرج.