٢ ـ بندائك ، أي بدعائك ، وهى قراءة ابن مسعود ، وابن السميفع.
خلفك :
وقرئ :
١ ـ خلفك ، بفتح اللام.
٢ ـ خلقك ، من الخلق.
٩٤ ـ (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ
لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ)
الكتاب :
وقرئ :
الكتب ، على الجمع ، وهى قراءة يحيى ، وإبراهيم.
٩٨ ـ (فَلَوْ لا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنا
عَنْهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ)
فلو لا :
وقرئ :
فهلا ، وهى قراءة أبى ، وعبد الله ، وكذا هى فى مصحفيهما.
١٠٠ ـ (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ)
ويجعل :
وقرئ :
١ ـ ونجعل ، بالنون ، وهى قراءة أبى بكر ، وزيد بن على.
الرجس :
وقرئ :
الرجز ، وهى قراءة الأعمش.
١٠١ ـ (قُلِ انْظُرُوا ما ذا فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما تُغْنِي الْآياتُ وَالنُّذُرُ
عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ)
قل انظروا :
وقرئ :
بضم اللام ، وهى قراءة الحرميين ، والعربيين ، والكسائي.