٥ ـ (أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ
وَما يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ)
يثنون :
١ ـ بفتح الياء ، مضارع «ثنى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضمها ، مضارع «أثنى» ، و «صدورهم» بالرفع ، وهى قراءة سعيد بن جبير.
٣ ـ تثنونى ، مضارع «اثنونى» ، و «صدورهم» بالرفع ، وهى قراءة ابن عباس ، وعلى بن الحسين ، وابناه : زيد ومحمد ، وابنه جعفر ، ومجاهد ، وابن يعمر ، ونصر بن عاصم ، وعبد الرحمن بن أبزى ، والجحدري ، وابن أبى إسحاق ، وأبى الأسود الدؤلي ، وأبى رزين ، والضحاك.
٤ ـ يثنونى ، بالياء ، و «صدورهم» بالرفع ، وهى قراءة ابن عباس أيضا ، ومجاهد ، وابن يعمر ، وابن أبى إسحاق.
ألا حين يستغشون :
وقرئ :
على حين يستغشون ، وهى قراءة ابن عباس.
٧ ـ (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ)
إنكم :
وقرئ :
أنكم ، بفتح الهمزة.
سحر :
وقرئ :
ساحر ، وهى قراءة فرقة.
١٠ ـ (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ)
لفرح :
١ ـ بكسر الراء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :