٢ ـ بضم الراء ، وهى قراءة فرقة.
١٤ ـ (فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ وَأَنْ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)
أنزل :
وقرئ :
نزل ، بفتح النون والزاى وتشديدهما ، وهى قراءة زيد بن على
١٥ ـ (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ)
نوف :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة طلحة بن ميمون.
٣ ـ يوف ، مضارع «أوفى» ، وهى قراءة زيد بن على.
٤ ـ نوفى ، بالتخفيف وإثبات الياء ، وهى قراءة الحسن.
١٦ ـ (أُولئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها وَباطِلٌ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ)
وباطل :
وقرئ :
١ ـ وبطل ، على أنه فعل ماض ، وهى قراءة زيد بن على.
٢ ـ وباطلا ، بالنصب ، على أنه خبر «كان» مقدم ، وهى قراءة أبى ، وابن مسعود.
١٧ ـ (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى
إِماماً وَرَحْمَةً أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ
فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ)
كتاب موسى :
وقرئ :
بالنصب ، وهى قراءة محمد بن السائب الكلبي.