١ ـ بكسر همزة «إن» للاستقبال.
٢ ـ بفتحها ، للمضى ، يعنى : لأن لم يؤمنوا.
١٠ ـ (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
وَهَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً)
وهيئ :
وقرئ :
وهيى ، بياءين من غير همز ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، والزهري.
رشدا :
قرئ :
١ ـ بضم الراء وإسكان الشين ، وهى قراءة أبى رجاء.
٢ ـ بفتحهما ، وهى قراءة الجمهور.
١٢ ـ (ثُمَّ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى لِما لَبِثُوا أَمَداً)
لنعلم :
قرئ :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة الزهري.
١٦ ـ (وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ
رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً)
مرفقا :
وقرئ :
١ ـ بفتح الميم وكسر الفاء ، وهى قراءة أبى جعفر ، والأعرج ، وشيبة ، وحميد ، وابن سعدان ، ونافع ، وابن عامر ، وغيرهم.
٢ ـ بكسر الميم وفتح الفاء ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وطلحة ، والأعمش ، وباقى السبعة.
١٧ ـ (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم
ذات الشمال وهم فى فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد
ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا)
تزاور :
قرئ :
١ ـ تزاور ، بإدغام تاء «تتزاور» فى الزاى ، وهى قراءة الحرميين ، وأبى عمرو.