__________________
« روى محمد بن يعقوب بسنده الصحيح ، عن ميسر ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : قال لي : أتخلفون وتتحدّثون وتقولون ما شئتم؟ فقلت : إي والله إنا لنخلو ونتحدّث ونقول ما شئنا ، فقال : أما والله لوددت أني معكم في بعض تلك المواطن ، أما والله إني لأحبّ ريحكم وأرواحكم ، وإنكم على دين الله ودين ملائكته ، فأعينوا بورع واجتهاد. الكافي : الجزء ٢ ، كتاب الايمان والكفر ١ ، باب تذاكر الاخوان ٨١ ، الحديث ٥ ».
« وروى بسنده الصحيح أيضاً عنه ، قال : دخلت على أبي عبدالله عليهالسلام ، فقال كيف أصحابك؟ (إلى أن قال) قلت : والله لنحن عندهم أشرّ من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ، فقال : أما والله لا يدخل النار منكم اثنان ، لا والله ولا واحد ، (الحديث). الروضة : الحديث ٣٢ ». (معجم رجال الحديث ، ج ٢٠ ، ص ١١٧).
روى عن أبي عبدالله عليهالسلام ، وروى عنه الحسين بن خارجة ، الكافي : الجزء ٥ ، كتاب المعيشة ٢ ، باب من تكره معاملته ومخالطته ٥٩ ، الحديث ٣.
ورواها في حديث ٩ ، من الباب باختلاف في صدر السند.
ورواهما الشيخ في التهذيب : الجزء ٧ ، باب فضل التجارة وآدابها ... ، الحديث ٣٥ و ٤٠.
وروى عنه صفوان ، الكافى : الجزء ٢ ، كتاب الدعاء ٢ ، باب فضل الدعاء والحثّ عليه ١ ، الحديث ٣.
وروى عن أبي جعفر عليهالسلام ، وروى عنه عقبة. الكافي : الجزء ٥ ، كتاب النكاح ٣ ، باب ما يستحبّ من التزويج بالليل ٤١ ، الحديث ٣.
ثمّ إنه روى الصدوق بسنده ، عن محمد بن أبي عمير ، عن ميسر بن عبدالعزيز ، عن الصادق عليهالسلام. الفقيه : الجزء ٣ ، باب وجوب ردّ المبيع بخيار الرؤية ، الحديث ٧٦٧.