المحموم ( يا نارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ ) (١) ».
فكتبت ذلك وعلّقته على محموم لنا فأفاق وبرئ (٢).
وأمثال هذه الأخبار كثرة لا نطوّل الكتاب بذكرها.
__________________
(١) الأنبياء ٢١ : ٦٩.
(٢) الكافي ١ : ٤٢٦ / ١٣ ، وكذا في ارشاد المفيد ٢ : ٣٣١ ، ومناقب ابن شهرآشوب ٤ : ٤٣١ ، ونقله المجلسي في بحار الأنوار ٥٠ : ٢٦٤ / ٢٤.