الرابع فيه خلف (١) ( أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ ) (٢)
( إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً )
في النساء : ( فَرِيضَةً مِنَ اللهِ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً ) (١١)
وفيها أيضا :
( فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً ) (٢٤)
الثالث في أول الأحزاب : ( إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً ) (١)
وفي هل أتي [ الإنسان ] : ( إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً (٢٠) يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ ).
__________________
(١) أي : خلاف ؛ فقراءة الجماعة لهذه الآية بواو العطف ( وأن يظهر ) وزاد الكوفيون قبل الواو همزة وأسكنوا الواو فصارت ( أو أن ) بحرف أو.
راجع الحجة في القراءات السبع ، لابن خالويه تح / د عبد العال سالم مكرم ص / ٣١٣ ، وإبراز المعاني من حرز الأماني ، للشاطبي تح / الشيخ إبراهيم عطوة ص / ٦٧١.
(٢) غافر / ٢٦