مقدّمة المحقّق

التعريف بالمولف

حياته العلمية

شيوخه

تلامذة

لمحات من جوانب حياته

ثناء أهل العلم عليه

وفاته

مؤلفاته

التعريف بالمخطوطة ونسبتها ألى المولف

عنوان الكتاب ومنهج التأليف

منهج التحقيق

باب : الواحد من سورة البقرة

ومن سورة آل عمران

من سورة النساء

ومن سورة المائدة

ومن سورة الأنعام

ومن سورة الأعراف

ومن سورة الأنفال

ومن سورة التوبة

ومن سورة يونس عليه‌السلام

ومن سورة هود

ومن سورة يوسف

ومن سورة إبراهيم

ومن سورة الحجر

ومن سورة النحل

ومن سورة بني إسرائيل

ومن سورة الكهف

ومن سورة مريم

ومن سورة طه

ومن سورة الأنبياء

ومن سورة الحج

ومن سورة المؤمنون

ومن سورة الفرقان

ومن سورة الشعراء

ومن سورة النمل

ومن سورة القصص

ومن سورة العنكبوت

ومن سورة الروم

ومن سورة لقمان

ومن سورة السجدة

ومن سورة الأحزاب

ومن سورة سبأ

ومن سورة فاطر

ومن سورة يس

ومن سورة ص

ومن سورة الزمر

ومن سورة غافر

ومن سورة فصلت

ومن سورة الشورى

ومن سورة الزخرف

ومن سورة الجاثية

ومن سورة الأحقاف

ومن سورة الفتح

ومن سورة الطور

ومن سورة الواقعة

ومن سورة الصف

ومن سورة المنافقون

ومن سورة التحريم

ومن سورة الإنسان

ومن سورة البروج

باب : ما في القرآن من حرفين

فمن كان منكم مريضاً

ان الله غفور حليم

والله غفور حليم

تبع هدى

واذ قال ربك للملائكة

من بعد ماجاءك من العلم

والله بما تعملون عليم

أموات

فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون

ألا الذين تابوا وأصلحوا

واعلموا أن الله شديد العقاب

أطيعوا الله والرسول

وجاءهم البينات

وما تنفقوا من شئ

فأن كذبوك

أولاء

ألا الذين تابوا من بعد وأصلحوا فأن الله غفور رحيم

ولله ميراث السموات والارض

ولله عليم بذات الصدور

فقال الملا الذين كفروا من قومه

فأصبحوا في ديارهم جاثمين

من دون الله من أولياء

عذاب يوم أليم

فلما جاء أمرنا

فلما أن

ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه اية من ربه

ولقد أرسلنا رسلا

أن في ذلك لاية للمومنين

ان في ذلك لاية لقوم يتفكرون

ثم يوم القيامة

ان الله لقوي عزيز

الذي خلق السموات والارض وما بينهما في ستة أيام

أليس في جهنم مثوى للكافرين

من عباده ويقدرله

له مقاليد السموات والارض

ولكن أكثرهم لايشكرون

وهو الحكيم العليم

وكان الله قوي عزيز

ان الله عليم خبير

لا اله الا الله

ولدار الاخرة

فتمتعوا فسوف تعلمون

الذي أرسل الرياح

سألتكم من أجر

أنزلت

وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها

الساعة اتية

الساعة اتية

ولسوف

ولن تك

أنك على كل شئ قدير

انه على كل شئ قدير

أولم ير

ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل

وأنزل لكم

العذاب قبل المغفرة

واخرون مرجون لامرالله

باب : ما في القران من ثلاثة أحرف

واذا قال موسى لقومه ياقوم

وباليوم الاخر

وأقم الصلاة

أجلاً

أهم

ان في ذلك لايات لقوم يعقلون

في سبيل الله باموالهم وأنفسهم

أن الله عليم بذات الصدور

ولكن كانوا أنفسهم يظلمون

وما ظلمنا هم

تتفكرون

وما سذكر الا أولوا الألباب

فنجيناهم

فلهم أجرهم عندربهم

ولكن أكثر الناس لايومنون

ليغفر لكم من ذنوبكم ويوخركم

جنات عدن يدخلونها

ولكن أكثر الناس لايشكرون

أمواتاً

الانبياء بغير حق

فان توليتم

تتذكرون

قليلا ما تذكرون

أنزله

ونزلنا

وهم بالاخرة هم كافرون

أهلكنا من قبلهم

أجمعون

ولو شئنا

فأنزل

فأنزلنا

مبينات

باب : ما في القران من أربعة أحرف

العليم الحكيم

واذ قلنا للملائكة

مبارك

لكم اياته

لقوم يوقنون

قل يا أيها الناس

نصرت الايات

كل نفس ما كسبت

من ذكر أو أنثى

ان الله لايهدي القوم الظالمين

مباركاً

ألم يروا

ولبئس

ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون

أنزلنا عليك

أن الله عزيز حكيم

أم من

قال الذين كفروا للذين امنوا

أرسلنا قبلك

اهولاء

تجري من تحتهم الانهار

او أن

ان الله كان عليماً حكيماً

اباوهم

في السماوات ولافي الارض

من في السماوات ومن في الارض

من بعدي

أفرأيت

باب : مافي القران من خمسة أحرف

مصدق

الأرض قبل السماء

أطيعوا الله وأطيعوا الرسول

فتري

مغفرة ورزق كريم

حكيم عليم

فنعم

لايات لقوم يومنون

باب : ما في القران من ستة أحرف

ويسألونك

قل يا أهل الكتاب

فمن أظلم

ذلك الفوز العظيم

ذلك هو الفوز العظيم

فبئس

نزلنا

رب السماوات والارض وما بينهما

باب : ما في القران من سبعة أحرف

تك

النفع قبل الضر

يتذكرون

باب : ما في القران من ثمانية أحرف

يك

يتذكر

باب : ما في القران من تسعة أحرف

ولكن أكثرهم لايعلمون

من في السماوات والأرض

باب : ما في القران من أحد عشر حرفاً

ما في السماوات والأرض

خالدين فيها أبداً

جنات تجري

وتلك

باب : ما في القران من خمسة عشر حرفاً

تجرب من تحتها الانهار

السماء والارض

باب : ما في القران من عشرين حرفاً

ان في ذلك لاية

نزل

مصادر التحقيق

فهرس الموضوعات