بكونهم شركاء الله تعالى في العبوديّة ، أو في الخلق أو الرزق ، أو أنّ الله حلّ فيهم ، أو اتّحد بهم... أو القول في الأئمة أنّهم كانوا أنبياء ، أو القول بأنّ معرفتهم تغني عن جميع الطاعات ، ولا تكليف معها بترك المعاصي ، وهذا ممّا لا تقول به الشيعة.