خامسا : التعريف بالأماكن والبلدان :
أغفلت ما كان مشهورا منها واقتصرت على تعريف الأماكن والبلدان التي يظن فشو الجهل بتحديدها ومعرفة مقرها. مثال ما تركته : مكة ، المدينة ، مصر ...
ومثال ما عرفت به : كابل ، قديد ، المريسيع. وكان المصدر الأهم فى ذلك معجم البلدان لياقوت.
سادسا : التعريف بالغريب
من الكلمات الواردة فى الكتاب معتمدا على كتب الغريب أو اللغة.
سابعا : المصطلحات والرموز :
١ ـ أعبر عن النسخة الخطية الوحيدة للكتاب بلفظ : المخطوط.
وعن التعليق المكتوب فى حاشية المخطوط بلفظ : هامش المخطوط.
مثال ذلك أن أقول : الذي فى المخطوط كذا .. ، وكتب فى هامشه كذا ..
٢ ـ في ذكر المصدر أختصر بقدر لا يتأتى معه لبس فبدل أن أكتب :
انظر تقريب التهذيب المجلد الثاني صفحة اختصر فأقول التقريب ٢ / ٢٥٠.
وبدل أن أكتب : انظر جامع البيان عن تأويل آي القرآن لأبي جعفر الطبري المجلد الأول تفسير آية ... أثر رقم ( ) الصفحة رقم ...
اختصر فأقول : جامع البيان // / أثر ( ) / ص ... وهكذا ...
٣ ـ أرمز للكتاب « ك » وللباب « ب » وللتحقيق « ت » وللطبعة « ط ».
ثامنا : صنع الفهارس :
١ ـ اخترت فى فهرسة الكتاب الاعتماد على ذكر أرقام الآثار والأحاديث دون الصفحات والذي دفعنى إلى هذا أمران :