« الآداب تلقيح الأفهام ونتائج الأذهان ».
« تولّوا من أنفسكم تأديبها ، واعدلوا بها عن ضراوة عاداتها ».
« ذَكِّ قلبك بالأدب كما يُذكّى النار بالحطب ، ولا تكن كحاطب الليل وغثاء السيل ».
« ومعلّم نفسه ومؤدّبها أحقّ بالإجلال من معلّم الناس ومؤدّبهم ».
« سبب تزكية الأخلاق حسن الأدب ».
« ليس شيء أحمد عاقبةً ولا ألذّ مغبّةً ولا أدفع لسوء أدب ولا أعون على درك مطلب من الصبر ».
« كفاك أدباً لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك ».
« قال الشعبيّ : تكلّم أمير المؤمنين (عليه السلام) بتسع كلمات ارتجلهنّ ارتجالا ، فقأنَ عيون البلاغة وأيتمن جواهر الحكمة ، وقطعن جميع الأنام عن اللحاق بواحدة منهنّ ، ثلاث منها في المناجاة ، وثلاث منها في الحكمة ، وثلاث منها في الأدب. فأمّا اللاتي في المناجاة ، فقال : إلهي كفى بي عزّاً أن أكون لك عبداً ، وكفى بي فخراً أن تكون لي ربّاً ، أنت كما اُحبّ فاجعلني كما تحبّ. وأمّا اللاتي في الحكمة ، فقال : قيمة كلّ امرئ ما يحسنه ، وما هلك امرؤ عرف قدره ، والمرء مخبوّ تحت لسانه. واللاتي في الأدب ، فقال : امنن على من شئت تكن أميره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره ، واستغنِ عمّن شئت تكن نظيره ».
« أفضل الأدب أن يقف الإنسان عند حدّه ولا يتعدّى قدره ».
« أحسن الآداب ما كفّك عن المحارم ».
« تحرّي الصدق وتجنّب الكذب أجمل شيمة وأفضل أدب ».
« ضبط النفس عند الرغب والرهب من أفضل الأدب ».