ضرا بالضم كلم الله على الجمع: حمزة وعلي وخلف (بَلْ ظَنَنْتُمْ) بالإدغام: علي وهشام (بَلْ تَحْسُدُونَنا) مدغما: حمزة وعلي وهشام. ندخله ونعذبه بالنون فيهما: أبو جعفر ونافع وابن عامر بما يعملون بصيرا بياء الغيبة: أبو عمرو (الرُّؤْيا) بالإمالة: ابن عامر وعلي وهشام شطأه بفتح الطاء من غير مد: ابن ذكوان والبزي والقواس. الباقون: ساكنة الطاء.
الوقوف: (مُبِيناً) ه لا (مُسْتَقِيماً) ه لا على احتمال الجواز هاهنا لتكرار اسم الله بالتصريح (عَزِيزاً) ه (إِيمانِهِمْ) ط (وَالْأَرْضِ) ط (حَكِيماً) ه لا لتعلق اللام (سَيِّئاتِهِمْ) ط (عَظِيماً) ه لا للعطف (ظَنَّ السَّوْءِ) ط (دائِرَةُ السَّوْءِ) ج لعطف الجملتين المختلفتين (جَهَنَّمَ) ط (مَصِيراً) ه (وَالْأَرْضِ) ط (حَكِيماً) ه (وَنَذِيراً) ه لا (وَتُوَقِّرُوهُ) ط للفصل بين ضمير اسم الله وضمير الرسول في المعطوفين فيمن لم يجعل الضمائر كلها لله (وَأَصِيلاً) ه (يُبايِعُونَ اللهَ) ط (أَيْدِيهِمْ) ج ط للشرط مع الفاء (عَلى نَفْسِهِ) ج للعطف مع الشرط (عَظِيماً) ه (فَاسْتَغْفِرْ لَنا) ج لاحتمال ما بعده الاستئناف والحال (قُلُوبِهِمْ) ط (نَفْعاً) ط (خَبِيراً) ه (بُوراً) ه (سَعِيراً) ه (الْأَرْضِ) ط (مَنْ يَشاءُ) ط (رَحِيماً) ه (نَتَّبِعْكُمْ) ج لأن ما بعده حال عامله (سَيَقُولُ) أو مستأنف (كَلامَ اللهِ) ط (مِنْ قَبْلُ) ج للسين مع الفاء (تَحْسُدُونَنا) ط (قَلِيلاً) ه (يُسْلِمُونَ) ه (حَسَناً) ج (أَلِيماً) ه (الْمَرِيضِ حَرَجٌ) ط لأن الواو للاستئناف (الْأَنْهارُ) ج (أَلِيماً) ه (قَرِيباً) ه لا (يَأْخُذُونَها) ط (حَكِيماً) ه (عَنْكُمْ) ج لأن الواو مقحمة أو المعلل محذوف والواو داخلة في الكلام المعترض ، أو عاطفة على تقدير ليستيقنوا ولتكون (مُسْتَقِيماً) ه لا للعطف (بِها) ج (قَدِيراً) ه (نَصِيراً) ه (تَبْدِيلاً) ه (عَلَيْهِمْ) ط (بَصِيراً) ه (مَحِلَّهُ) ط (بِغَيْرِ عِلْمٍ*) ج لحق المحذوف أي قدر ذلك ليدخل (مَنْ يَشاءُ) ج لاحتمال أن جواب «لو لا» محذوف وأن يكون هذه مع جوابها جوابا للأولى (أَلِيماً) ه (وَأَهْلَها) ط (عَلِيماً) ه (بِالْحَقِ) ج لحق حذف القسم (آمِنِينَ) لا (مُقَصِّرِينَ) لا لأنها أحوال متابعة (لا تَخافُونَ) ط لأن قوله (فَعَلِمَ) بيان حكم الصدق كالأعذار فلا ينعطف على قوله (صَدَقَ اللهُ قَرِيباً) ه (كُلِّهِ) ط (شَهِيداً) ه (رَسُولُ اللهِ) ج لأن ما بعده مستأنف (وَرِضْواناً) ز لأن (سِيماهُمْ) مبتدأ غير أن الجملة من حد الأولى في كون الكل خبر والذين (السُّجُودِ) ط (الْإِنْجِيلِ) ج لاحتمال أن التقدير هم كزرع (الْكُفَّارِ) ط (عَظِيماً) ه.
التفسير: الفتح في باب الجهاد هو الظفر بالبلد بصلح أو حرب لأنه منغلق ما لم يظفر به. والجمهور على أن المراد به ما جرى يوم الحديبية. عن أنس قال: لما رجعنا عن