عملنا في هذه الطبعة :
١ ـ أكملنا ما سقط من الأبواب والمواد في المطبوعة مستعينين بـ «اللسان» ، و «العين» ، و «الصحاح» ، و «المحكم» ، و «التاج» ، و «القاموس المحيط» ... وغيرها من المصادر اللغوية.
أما القسم الأكبر من هذا السقط فقد أثبتناه من كتاب «التهذيب» ، المستدرك على الأجزاء السابع والثامن والتاسع» بتحقيق الدكتور رشيد عبد الرحمن العبيدي.
٢ ـ استعنا بـ «التهذيب» نفسه لضبط الأبواب والمواد ولضبط كلمات حرفت في مادة ووردت صحيحة في مادة أخرى.
٣ ـ الزيادات والاستدراكات حصرت بين [].
٤ ـ لوحظ أثناء تصحيح المطبوعة أن هناك بعض المواد وردت معانيها مشتتة في أكثر من موضع ، فأثبتناها ضمن مادتها ونبهنا على ذلك في الحاشية.
٥ ـ وضعت (*) عند رأس المادة التي ذكرت تكملتها في مكان آخر.
٦ ـ الأبواب التي حدث الأضطراب في ترتيبها أثبتناها في موضعها وفقا لمنهاج الأزهري في ترتيب الكتب والأبواب وعلى سبيل المثال : ففي الجزء الخامس في مطبوعة «التهذيب» أثبت باب الهاء والضاد في المضاعف قبل باب الهاء والشين ، وذكر محقق الكتاب في الهامش : «إن ترتيب نسخة (ج) غير دقيق ، وليس متمشيا مع الأبجدية الصوتية التي سار عليها الأزهري تبعا للخليل إذ فيها الضاد قبل الشين». ا. ه.
٧ ـ ضبطت مواد الرباعي والخماسي وميزت باللون الأحمر ، لتسهيل الوصول إليها.
٨ ـ الأبواب والمواد المهملة التي لم يشر إليها في المطبوعة نبهنا عليها بوضع عبارة «أهمله الليث» جريا على عادة الأزهري في التعبير.
٩ ـ ألحقنا الهمزة بأبواب المعتل ـ (وا يء) ـ فقد أشار الأزهري إلى هذا (١٥ / ٦٨٢) فقال : (اعلم أن الهمزة لا هجاء لها ، إنما تكتب مرة ألفا ، ومرة ياء ، ومرة واوا.
والألف اللينة لا حرف لها إنما هي جزء من مدة بعد فتحة. والحروف ثمانية وعشرون حرفا ، مع الواو والألف والياء وتتم بالهمزة تسعة وعشرين حرفا. والهمزة كالحرف الصحيح ، غير أن لها حالات في التّليين والحذف والإبدال والتحقيق ، تعتل فيها ، فألحقت بالأحرف المعتلة الجوف ، وليست من الجوف إنما هي حلقية في أقصى الحلق):
١٠ ـ قمنا بوضع فهرس الفبائي للمواد.