إذا قبح البكاء على قتيل |
|
رأيت بكاءك الحسن الجميلا ٨٦ |
اللام المضمومة
وما تراك المدّاح فيك مقالة |
|
ولا قال إلّا دون ما فيك قائل ٣٠٩ |
حدق الآجال آجال |
|
والهوى للمرء قتّال ٢٨٩ |
لا خيل عندك تهديها ولا مال |
|
فليسعد النّطق إن لم يسعد الحال ٢٧٥ |
مها الوحش ، إلّا أنّ هاتا أوانس |
|
قنا الخطّ ، إلّا أنّ تلك ذوابل١٩٩،٢٥٧،٢٩٩ |
كأن له في الجوّ حبلا يبوعه |
|
إذا ما انقضى حبل أبيح حبل ١٧٨ |
بنو مطر يوم اللّقاء كأنهم |
|
أسود لها في غيل خفّان أشبل ٤٩ |
هو البدر ، إلا أنه البحر زاخر |
|
سوى أنه الضّرغام ، لكنّه الوبل ٢٨٢ |
اصبر على مضض الحسو |
|
ل فإنّ صبرك قاتله ١٩٠ |
وصيّرني هواك ، وبي |
|
لحيني يضرب المثل ٣٨ |
صببنا عليها ـ ظالمين ـ سياطنا |
|
فطارت بها أيد سراع وأرجل ١٥٧ |
ودّع هريرة إن الركب مرتحل |
|
وهل تطيق وداعا أيها الرجل؟! ٢٧٥ |
صحا القلب عن سلمى وأقصر باطله |
|
وعرّي أفراس الصّبا ورواحله ٢٣٥ |
ألا يا رياض الحزن من أبرق الحمى |
|
نسيمك مسروق ووصفك منتحل ٢٠٠ |
وجعلت كوري فوق ناجية |
|
يقتات شحم سنامها الرحل ٢٢٢ |
ويركب حدّ السيف من أن تضيمه |
|
إذا لم يكن عن شفرة السيف مزحل ٣٠٣ |
يا صاحب البغي إن البغي مصرعة |
|
فاربع ؛ فخير فعال المرء أعدله ٣١٩ |
لعاب الأفاعي القاتلات لعابه |
|
وأري الجنى اشتارته أيد عواسل ٧٢ |
وما بلغ المهدون للناس مدحة |
|
وإن أطنبوا إلّا وما فيك أفضل ٣٠٨ |
فلو بغى جبل يوما على جبل |
|
لاندكّ منه أعاليه وأسفله ٣١٩ |