العلم » (١).
٦٥٧ ـ وعنه : قال عليهالسلام : « شغل الشيطان عن قارئها ، حين يدخل بيته ، ويخرج منه » (٢).
٦٥٨ ـ وعنه : عن كتاب طريق النجاة لعزّ الدين الحسن بن ناصر بن إبراهيم الحداد العاملي ، بإسناده عن أبي جعفر الجواد عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( القدر ) في صلاة ، رفعت في علّيّين مقبولة مضاعفة ، ومن قرأها ثمّ دعا ، رفع دعاؤه إلى اللوح المحفوظ مستجاباً » (٣).
٦٥٩ ـ وعنه : عن الإمام الباقر عليهالسلام ، أنّه قال : « من قرأها ـ أي سورة ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ ) ـ حين ينام إحدىٰ عشرة مرّة ، خلق الله له نوراً سعته سعة الهواء ، عرضاً وطولاً ، ممتدّاً من قرار الهواء ، إلى حجب النور فوق العرش ، وفي كلّ درجة منه ألف ملك ، لكلّ ملك ألف لسان ، لكل لسان ألف لغة ، يستغفرون لقارئها » (٤).
٦٦٠ ـ وعنه : قال عليهالسلام : « من قرأها حين ينام ويستيقظ ، ملأ اللوح المحفوظ ثوابه » (٥).
٦٦١ ـ وعنه : عن كتاب طريق النجاة للشيخ عزّ الدين الحسن بن ناصر بن إبراهيم الحداد العاملي : عن الجواد عليهالسلام : « إنّه من قرأ سورة ( القدر ) في كلّ يوم وليلة ، ستاً وسبعين مرّة ، خلق الله له ألف ملك ، يكتبون ثوابها ستاً وثلاثين ألف
__________________________
١ ـ نفس المصدر : ٤٥١ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٥ / ٤٩٤٩.
٢ ـ نفس المصدر : ٤٥١ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٥ / ذيل ح ٤٩٤٩.
٣ ـ نفس المصدر : ٥٨٧ ، وعنه في المستدرك ٤ : ١٩٠ / ٤٤٥٩.
٤ ـ نفس المصدر : ٤٦٠ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٢٩٣ / ٤٧٢١.
٥ ـ نفس المصدر : ٤٦٠ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٢٩٣ / ذيل ح ٤٧٢١.