قدح الوجد فى فؤادى زنادا |
|
منع الجفن أن يذوق الرقادا |
وفؤاد الشجى يوم إلال |
|
ساقه سائق الظعون وقادا |
بدلنى بالوصل هجرا وبالزو |
|
رة صدّا وبالتدانى بعادا |
وتمادى بها الجفاء وما |
|
كان لها فى الجفا أن تمادى |
يا معيد الحديث عد فيه عنهم |
|
ما ألذ الحديث عنهم معادا |
هات بالله يا محدث حدث |
|
بن جياد جاد الغمام جيادا |
بلدا بالشريف شرفه الل |
|
ه بقاعا شيحانه ووهادا |
مملك من قتادة ملك الأر |
|
ض نصالا محشودة وصعادا |
إن أكن فى حميضة زدت فى المد |
|
ح فقد زاد فى نوالى وزادا |
رجل سالم المسالم فى الله |
|
وفى الله للمعادين عادا |
عاد أبدا أولى فوالى تغالى |
|
عز أعطى سطا أفاد أبادا |
جاد أغنى علا سما جل جلا |
|
ظلم الظلم عدله ساد سادا |
حسن الصمت ليس يحسن أن تس |
|
مع إلا فى مثله الإنشادا |
ابن بنت النبى لم يجعل الل |
|
ه سواكم لأرضه أوتادا |
ومنها :
اركاب الآمال ويحك بالنج |
|
ح بحصن الجديد أمى نجادا |
يا جوادا ما زرت مغناه إلا |
|
أبت من عنده أقود جوادا |
كل شعر أتاكم غير شعرى |
|
يا أبا زيد ليس يسوى المدادا |
وله فيه أيضا [من الكامل] :
إن الفريق النازلين فى منى |
|
غاية سول القلب منى والمنا |
هم أوقفوا جفنى على سبل البكا |
|
فصرت بالأربع أبكى الدمنا |
ومنها :
ومخشف طاف فطفنا حوله |
|
ندعو إذا يدعو ونعنو إذا عنا |
جنى علينا طرفه لكننا |
|
لا نستطيع أخذه بمال جنا |
رضيته فليقض ما شاء ولو |
|
لم يقض بالعدل علينا ولنا |
وسائل بالخيف من طل له |
|
من المحبين دم قلت أنا |
يا حسن الناظر إن ناظرى |
|
لم ير من بعدك شيئا حسنا |
ومنها :