بإرسال نسخة مخطوطة أو مصوّرة منه ، حتّى نطبعها وننشرها ليسهل تناولها ويعمّ النفع بها.
وفي الختام أنّي لأتقدّم بوافر الشكر للأخ العلّامة السيّد مهدي الرجائي دام مجده ، حيث تصدّى لتحقيق هذه الدرّة الثمينة ، ولقد سبق منه تحقيق عدّة كتب من مخطوطات السيّد ، فجزاه الله خير الجزاء.
|
السيّد محمود بحر العلوم الميردامادي ١٨ ذيحجة الحرام ١٤٠٥ هـ ق |