كان كذلك لكانت التوراة والإنجيل ، وغيرهما من كتب الله عزوجل ، معجزات في النظم والتأليف. وقد بينا أن إعجازها في غير ذلك. وكذلك كان يجب أن تكون كل كلمة مفردة معجزة بنفسها ، ومتفردها ، وقد ثبت خلاف ذلك.