لأنه مما اتفق عليه المسلمون سنة وشيعة وما ثبت عند الفريقين أنه صحيح. فكانت النتيجة ولادة هذين الكتابين بحمد الله «ثمّ اهتديت ولأكون مع الصادقين»
والله أسأل أن يهدي أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أجمعهم حتى يكونوا خير أمة ويقودوا العالم بأسره إلى النور والهداية تحت لواء الإمام المهدي المنتظر الذي وعدنا به جده صلىاللهعليهوآلهوسلم ليملأ الأرض عدلاً وقسطاً بعد ما ملئت ظلماً وجوراً وليتم نوره ولو كره الكافرون.