أوّل من نهى عن المتعة :
وقفنا على خمسة وعشرين حديثاً في الصّحاح والمسانيد يدرسنا بأن المتعة كانت مباحةً في شرع الإسلام ، وكان الناس تعمل بها في عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وابي بكر وردحاً من خلافة عمر ، فنهي عنها عمر في آخر أيّامه وعرف بأنّه أول من نهى عنها
فعلى الباحث أن يراجع :
صحيح البخاري باب التمتع ، صحيح مسلم ١ ص ٣٩٥ ، ٣٩٦. مسند أحمد ٤ ص ٤٣٦ ، ج ٣ ص ٣٥٦ ، الموطأ لمالك ٢ ص ٣٠ ، سنن البيهقي ٧ ص ٢٠٦ ، تفسير الطبري ٥ ص ٩ ، أحكام القرآن للجصّاص ٢ ص ١٧٨ ، النهاية لابن الأثير ٢ ص ٢٤٩ ، الغريبين للهروي ، الفائق للزمخشري ١ ص ٣٣١ ، تفسير القرطبي ٥ ص ١٣٠ ، تاريخ ابن خلكان ١ ص ٣٥٩ ، المحاضرات للراغب ٢ ص ٩٤ ، تفسير الرازي ٣ ص ٢٠١ ، ٢٠٢ ، فتح الباري لابن حجر ٩ ص ١٤١ ، تفسير السيوطي ٢ ص ١٤٠ ، الجامع الكبير للسيوطي ٨ ص ٢٩٣ ، تاريخ الخلفاء له ص ٩٣ ، شرح التجريد للقوشجي في مبحث الإمامة (١).
__________________
(١) في عداد مخالفة الخليفة لبعض الأحكام ومنها منع المتعتين ، ص ٣٧٤.