١٢ ـ (وَلَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ
وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ
الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ
فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ
وَإِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ
فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ
فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها
أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللهِ وَاللهُ
عَلِيمٌ حَلِيمٌ)
يورث :
قرئ :
١ ـ بفتح الراء ، مبنيا للمفعول ، من «أورث» ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بكسر الراء ، مبنيا للفاعل ، من «أورث» ، وهى قراءة الحسن.
٣ ـ بكسر الراء وتشديدها ، من «ورث» ، وهى قراءة أبى رجاء ، والحسن ، والأعمش.
١٤ ـ (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها
وَلَهُ عَذابٌ مُهِينٌ)
يدخله :
قرئ :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة نافع ، وابن عامر.
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة الباقين.
١٦ ـ (وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ فَآذُوهُما فَإِنْ تابا وَأَصْلَحا فَأَعْرِضُوا
عَنْهُما إِنَّ اللهَ كانَ تَوَّاباً رَحِيماً)
واللذان :
قرئ :
١ ـ بتخفيف النون ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بتشديد النون ، وهى قراءة ابن كثير.