١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالياء ، على الغيبة.
ميلا :
قرئ :
١ ـ بسكون الياء ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة الحسن.
٢٩ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ
تَراضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً)
تجارة :
قرئ :
١ ـ بالنصب ، على أن تكون «كان» ناقصة ، على تقدير مضمر فيها يعود على «الأموال» ، أو تفسره «التجارة» ، وهى قراءة الكوفيين ، واختارها أبو عبيد.
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة باقى السبعة ، على أن «كان» تامة.
ولا تقتلوا :
وقرئ :
ولا تقتلوا ، بالتشديد ، وهى قراءة على ، والحسن.
٣٠ ـ (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً)
نصليه :
قرئ :
١ ـ بضم النون ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بفتح النون ، وهى قراءة النخعي ، والأعمش.
٣ ـ بالنون مشددا.
٤ ـ يصليه ، بالياء.
٣١ ـ (إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ
وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً)
نكفر ... وندخلكم :
قرئا :