يكفر ... ويدخلكم ، بالياء فيهما ، على الغيبة ، وهى قراءة المفضل ، عن عاصم.
سيئاتكم :
وقرئ :
من سيئاتكم ، وهى قراءة ابن عباس.
مدخلا :
قرئ :
١ ـ بفتح الميم ، وهى قراءة نافع.
٢ ـ بضمها ، وهى قراءة باقى السبعة ، وانتصابه إما على المصدر ، وأما على أنه مكان الدخول.
٣٤ ـ (الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَبِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ
فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللهُ وَاللَّاتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ
وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً
إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا كَبِيراً)
بما حفظ الله :
قرئ :
١ ـ برفع اسم الجلالة ، وهى قراءة الجمهور ، و «ما» مصدرية ؛ والتقدير : يحفظ الله إياهن.
٢ ـ بنصب اسم الجلالة ، وهى قراءة أبى جعفر بن القعقاع. «ما» بمعنى الذي ، وفى «حفظ» ضمير يعود على «ما» مرفوع.
٣٦ ـ (وَاعْبُدُوا اللهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَبِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى وَالْجارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ
بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللهَ
لا يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً)
وبالوالدين إحسانا :
قرئ :
وبالوالدين إحسان ، بالرفع ، مبتدأ وخبر ، فيه ما فى المنصوب من معنى الأمر ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.