ثم اقضوا :
قرئ :
ثم أفضوا ، بالفاء وقطع الألف ، من : أفضى بكذا : انتهى إليه ، وهى قراءة السرى بن ينعم.
٧٤ ـ (ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا
بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ)
نطبع :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة العباس بن الفضل.
٧٦ ـ (فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا إِنَّ هذا لَسِحْرٌ مُبِينٌ)
لسحر :
وقرئ :
لساحر ، وهى قراءة مجاهد ، وابن جبير ، والأعمش.
٧٨ ـ (قالُوا أَجِئْتَنا لِتَلْفِتَنا عَمَّا وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِياءُ
فِي الْأَرْضِ وَما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِنِينَ)
وتكون :
١ ـ بالتاء ، لمجاز تأنيث «الكبرياء» ، وهى قراءة ابن مسعود ، والحسن ـ فيما زعم خارجة ـ وأبى عمرو ، وعاصم ، بخلاف عنهما.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، لمراعاة اللفظ والمعنى ، وهى قراءة الجمهور.
٧٩ ـ (وَقالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ)
ساحر :
قرئ :
سحار ، وهى قراءة ابن مصرف ، وابن وثاب ، وعيسى ، وحمزة ، والكسائي.