(وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) (١٥٩)
هذه الآية الكريمة أعربت في الآيتين الكريمتين التاسعة والثامنة والستين.
(كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ) (١٦٠)
هذه الآية الكريمة تعرب إعراب الآية الكريمة الخامسة بعد المائة.
(إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ) (١٦١)
هذه الآية الكريمة تعرب إعراب الآية الكريمة السادسة بعد المائة أي ألا ترهبون عذاب الله بتوحيده وترك عبادة الأصنام.
(إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ) (١٦٢)
هذه الآية الكريمة تعرب إعراب الآية الكريمة السابعة بعد المائة.
(فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ) (١٦٣)
تعرب هذه الآية الكريمة إعراب الآية الكريمة الثانية بعد المائة أي وانقادوا إلي أدلكم على طريق سعادتكم.
(وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ) (١٦٤)
هذه الآية الكريمة تعرب إعراب الآية الكريمة التاسعة بعد المائة أي على رب العوالم كلها.
(أَتَأْتُونَ الذُّكْرانَ مِنَ الْعالَمِينَ) (١٦٥)
(أَتَأْتُونَ الذُّكْرانَ مِنَ الْعالَمِينَ) : الألف ألف إنكار وتعجيب بلفظ استفهام. تأتون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل. من العالمين : جار ومجرور متعلق بحال من «الذكران» وعلامة جر الاسم الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم والنون عوض من التنوين والحركة في الاسم المفرد أما «الذكران» فهو مفعول به منصوب بتأتون وعلامة نصبه الفتحة وهو جمع «الذكر».
(وَتَذَرُونَ ما خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عادُونَ) (١٦٦)