فأما المصادر الدينية ، ففى مقدمتها ـ بطبيعة الحال ـ كتب الله المقدسة ، القرآن الكريم ، والتوراة ، والإنجيل ، وكتب الصحاح الستة ، ثم كتب التوحيد ، وكتب العقائد ، يضاف إليها مجموعة ضخمة من التفاسير ، كتفسير الطبرى ، وتفسير ابن كثير ، وتفسير الرازى ، وتفسير الزمخشرى ، وتفسير الشوكانى ، وتفسير المنار ، وتفسير الشيخ سيد قطب ، والتفسير الواضح ، ويلحق بهذه التفاسير كتب شيخ الإسلام ابن تيمية ، وكذلك الجواب الصحيح ، واقتضاء الصراط المستقيم ، والعقيدة الواسطية ، وكتاب تلبيس إبليس لابن الجوزى وغيرها.
* وأما المصادر التاريخية : فهى كثيرة ، فى مقدمتها سيرة ابن هشام ، والروض الأنف للسهيلى ، وبلوغ الأرب للألوسى ، والأصنام لابن الكلبى ، والمحبر لابن حبيب. إلى جانب كتب التاريخ المختلفة ، كتاريخ الطبرى ، وتاريخ اليعقوبى ، وتاريخ أبى الفداء ، وتاريخ بغداد ، والتاريخ الصغير للبخارى ، والبداية والنهاية لابن كثير ، وكتب الطبقات والتراجم ، وقصص الأنبياء لابن كثير ، وقصص الأنبياء للنيسابورى الثعلبى.
* وأما المصادر اللغوية : ففى مقدمتها معاجم اللغة ، لسان العرب ، والتاج ، والقاموس المحيط ، والمعجم الوسيط ، ومفردات القرآن للأصفهانى وغيرها. وبالإضافة إلى هذه المصادر اللغوية رجعنا إلى مجموعة من الدراسات الأدبية والعلمية ، التى تتصل بموضوعنا ، فى مقدمتها : التفسير الموضوعى للدكتور محمد البهى ، والدراسة القيمة التى ألفها الأستاذ محمد قطب فى كتابه دراسات قرآنية ، وكالتفسير الموضوعى للدكتور الكومى ، والإسرائيليات والموضوعات للشيخ محمد أبى شهبة ، بالإضافة إلى الدراسات التى كتبها الدارسون والباحثون حول