(أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى (٣٦))
النجم
(إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى (١٨) صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى (١٩))
الاعلى
((١٠) كَلَّا إِنَّها تَذْكِرَةٌ (١١) فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ (١٢) فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ (١٣) مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ (١٤))
عبس
(بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً (٥٢))
المدثر
((١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً (٢))
صدق الله العظيم البيّنة
وقد عبر قول الله الحكيم فى كتابه المجيد عن الكتاب الذى يؤتيه المؤمن بيمينه والكافر او المشرك او المنافق بشماله بأنه كتاب كان نفس الخاص بأعمالها وليست صحف.
وان قول الله عزوجل (" وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ") يفيد أن صحفا ليست من قول الله عزوجل سوف تنشر ، وذلك لعدم تحديد المولى صفة هذه الصحف كما حدد فى الآيات السبع السابقة ، وهى آية من آيات الله عزوجل ضمن آيات تحمل أشراط الساعة ، فلا بد أن تكون من أشراط الساعة مثل ما قبلها وما بعدها من آيات الله عزوجل بسورة التكوير ،