هو ذلك الذي نراه قائماً في كثير من الدول الغربية حيث الحرية الفردية محترمة إلى درجة لا بأس بها وحيث تقوم الحكومات برعاية مصالح رعاياها وغير ذلك من نقائض وأضداد مناخ بابل ذاك.
وأنا شخصياً أعتقد أن المعنى الثاني هو المقصود من المناخ ويكون العالم الغربي بذلك هو موضوع ومادة هذه النبوءة التي تنذر بالويل والثبور وبفوضى لا يقوم لها شيء.