سادس شوال سنة اثنين وعشرين وثمان مائة وصلّي عليه عند « باب الكعبة » ودفن في مقبرة « المعلى » (١).
قال « ابن حجر » (٢) في أنبائه : وبلغني أن صديقه « النجم المرجاني » رآه في النوم فقال له : ما فعل الله بك؟ فتلا عليه قول الله تعالى ( يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ ) (٣).
رحم الله « أحمد بن عبد الله » رحمة واسعة ، وجزاه الله أفضل الجزاء.
__________________
(١) انظر البدر الطالع ج ١ ، ص ٧٥.
(٢) انظر البدر الطالع ج ١ ، ص ٧٥.
(٣) سورة يس الآيتان ٢٦ و ٢٧.