الاُخرى بشارة الأنبياء والرُّسُل بقدومه وظهوره ، وقد سُقنا هذه الاُمور خلال بحثنا عن النّبوّة العامّة وفيها الكفاية لمن ألقى السّمع وهو شهيد ، ولا تفي هذه الوجيزة ببيان ذلك ولهذا فقد أرجعنا القارىء الكريم إلى كتب السّيرة والتأريخ لمزيد العلم والمعرفة.
والحمد لله ربّ العالمين