١٠ : ٢٣ ، ١١ : ١٩ ، ١٢ : ٨ ، ١٣ : ٣٢ ، ١٣ : ٤١ ، ١٣ : ٣٧ ، ١٣ : ٤٠ ، ١٦ : ١٤ ، ١٦ : ٢٧ ، ١٧ : ٩ ، ١٧ : ١٢ ، ٢٤ : ٢٨ ، ٢٤ : ٤٠ ، ٢٥ : ١٣ ، ٢٥ : ٣١ ، ٢٦ : ١ ، ٢٦ : ٢٣ ، ٢٦ : ٤٦ ، ٢٦ : ٦٤ ).
وحسب إنجيل مرقس ( ١٢ مرة ) أنظر مرقس : ( ٢ : ١٠ ، ٢ : ٢٨ ، ٨ : ٣١ ، ٩ : ١٠ ، ٩ : ٣١ ، ١٠ : ٣٣ ، ١٠ : ٤٤ ، ١٣ : ٢٥ ، ١٤ : ٢١ ، ١٤ : ٤١ ، ١٤ : ٦٢ ). وحسب إنجيل لوقا ( ٢١ مرة ) أنظر لوقا : ( ٥ : ٢٤ ، ٦ : ٥ ، ٧ : ٣٤ ، ٩ : ٢٢ ، ٩ : ٤٥ ، ١١ : ٣٠ ، ١٢ : ٨ ، ٢ : ١٠ ، ٦ : ٢٢ ، ٩ : ٥٦ ، ٩ : ٥٧ ، ١٢ : ٤٠ ، ١٧ : ٢٢ ، ١٧ : ٢٥ ، ١٧ : ٢٦ ، ١٧ : ٣٠ ، ١٨ : ٨ ، ١٨ : ٣٢ ، ١٩ : ١٠ ، ٢١ : ٢٧ ، ٢١ : ٣٦ ، ٢٢ : ٢٢ ، ٢٢ : ٤٨ ، ٢٢ : ٦٨ ).
وحسب إنجيل يوحنا ( ١٠ مرات ) أنظر يوحنا ( ١ : ٥١ ، ٣ : ٣١ ، ٥ : ٢٧ ، ٦ : ٢٧ ، ٦ : ٥٣ ، ٦ : ٦٣ ، ٨ : ٢٨ ، ١٢ : ٢٣ : ١٢ : ٣٤ ، ٣ : ١٤ ).
وأعتقد أن تأكيد المسيح ( عليه السلام ) على أنه ابن إنسان فيه دلالة وإشارة واضحة وجنبته الإنسانية ، فإنه كان يمارس حياته العادية كباقي البشر ، فهو يجوع ويعطش و ينام ويفرح ويتألم ويحتاج في حياته إلى الكثير من الأمور الأخرى ، فهو بتأكيده هذا يريد أن يبين أنه لا يعدو كونه انسانا كسائر الناس ، ولكنه يختلف عنهم بأنه نبي يوحى إليه ، فهو على ارتباط مع السماء ، كباقي الأنبياء.
ولكن المسيحيين يرون في هذا اللقب بعد آخر ، وهو أن المسيح ( عليه السلام ) شاركنا في حالتنا من الاتضاع والألم ، ولكن