وقد خولف في ليس فجعل من الضرب الأول والأول هو الصحيح.
وفضل سيبويه في تقديم الظرف وتأخيره بين اللغو منه والمستقر ، فاستحسن تقديمه إذا كان مستقرا نحو قولك ما كان فيها أحد خير منك ، وتأخيره إذا كان لغوا نحو قولك ما كان أحد خيرا منك فيها ، ثم قال : وأهل الجفاء يقرؤون ولم يكن كفؤا له أحد.