لأهلها بالخير والبركة.
يقول السيد المدني عند تقديمه لإحدى القصائد التي أرخ فيها لهذه الحوادث الأليمة : «نسب مؤرخو المدينة المنورة هذه الفتنة إلى عبد الرحمن أغا الكبير ، شيخ الحرم النبوي الشريف ، لأنه هو الذي تولى كبرها ، ونفخ في بوقها ، وهاجتها بالاضافة إلى أسبابها رواسب من فتنة العهد سنة ١١٣٤». (١٨)