الشاب مع الف شكر وتقبيل الايادي ، ليس يد التاجر فحسب ، بل ايادي الجنديين الانكشاريين اللذين ضرباه ، فاكمل المسكين هذه المراسيم ولسان حاله يردد المثل «أقبل ايادي اتمنى بترها»!