مسجد دمشق الجامع. وأرسل عام (١٩١٠) فى بعثة دراسية إلى باريس ثلاث سنوات (فى الزراعة) ، دعى للخدمة العسكرية فى الحرب فوصل إلى حلب ومنها فر إلى العراق ومنها التحق بالثورة العربية الكبرى (١٩١٦) ولم يلبث أن دخل مع جيش الأمير فيصل إلى دمشق حيث عينه عضوا فى لجنة الترجمة والتأليف ثم عضوا فى ديوان المعارف.
استقال بعد قليل وعين فى العراق معلما فى دار المعلمين الأولية ثم أستاذا فى دار المعارف العليا ، عام (١٩٤٢) عين أستاذا بكلية الآداب بدمشق ثم أحيل عام (١٩٥٣) إلى التقاعد فتفرغ للمجمع العلمى حيث انتخب عام (١٩٦١) عضوا مراسلا فى المجمع العلمى العراقى ... تدور أعماله حول دراسات الأدب واللغة العربية (مصادر الدراسة الأدبية.
ج ٣ ، ق ١ ، ص ٢٣٥.
(٢٨)
الحراكى (بك)
أحد وجهاء سوريا بالمعرة.
(٢٩)
حمدى يابيل
مراسل إذاعة الشرق الأدنى فى يافا الفلسطينية.