والخلاصة : أن سبب الكفر والشرك هو إنكار يوم القيامة ، وحجب الأنظار عن التأمل في آيات الكون والأنفس ، ولكن الزمن كفيل ببيان صدق الآيات ، وأن الكفار مخطئون فيما اعتقدوا.