والتاسع عشر فى الأنبياء : (أَئِمَّةً) (١).
وخمسة فى النمل : (أَإِلهٌ) (٢).
/ فذلك أربعة وعشرون.
فهذه همزتان اجتمعتا مفتوح بعدها مكسور ، وفى مدها وتليين الثانية اختلاف ؛ إلا التي فى الشعراء ، فإنه لم يقرأ هناك على الخبر أحد ، كما قرأ فى الأعراف ، وقد يرد غير ذلك مع استفهام بعده :
فأولها فى سورة الرعد : (أَإِذا ـ أَإِنَّا) (٣).
وفى بنى إسرائيل : اثنان (٤).
وفى المؤمنين : واحد (٥).
وفى السجدة : واحد (٦).
وفى النمل : (أَإِنَّا لَمُخْرَجُونَ) (٧).
وفى العنكبوت : (إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ... أَإِنَّكُمْ) (٨).
وفى الصافات : موضعان (٩).
وفى الواقعة (١٠) : وفى سورة النازعات (١١).
فهذه أحد عشر موضعا واثنتان وعشرون كلمة.
وأما المفتوحتان : ففى إحدى وثلاثين موضعا أولها :
فى البقرة : (أَأَنْذَرْتَهُمْ) (١٢).
وفيها : (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ) (١٣).
وقوله : (أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ) وقد تكرر في الآية ٤٩ والآية ٩٨.
__________________
(١) الأنبياء : ٧٣.
(٢) النمل : ٦٠ ـ ٦٤.
(٣) الرعد : ٥.
(٤) هما قوله تعالى : (إِذا كُنَّا عِظاماً)
(٥) في المؤمنين اثنان لا واحدا وهما (أَإِذا مِتْنا) (أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ).
(٦) في السجدة اثنان لا واحدا وهما (أَإِذا ضَلَلْنا فِي الْأَرْضِ) (أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ).
(٧) النمل : ٦٧.
(٨) العنكبوت : ٢٨ و ٢٩.
(٩) في الصافات خمسة مواضع ، الأول والثاني (أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ) الثالث والرابع (إِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ) الخامس (أَإِفْكاً آلِهَةً دُونَ اللهِ تُرِيدُونَ).
(١٠) هما (أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ).
(١١) هما (أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ) و (أَإِذا كُنَّا عِظاماً).
(١٢) البقرة : ٦.
(١٣) البقرة : ١٤٠.