وفى الزخرف : (فِي السَّماءِ إِلهٌ) (١).
وفى هود : (وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ) (٢).
وفى ص : (هؤُلاءِ إِلَّا صَيْحَةً) (٣).
وفى بنى إسرائيل : (هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ) (٤).
وفى السجدة : (مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ) (٥).
وأما المضمومتان من كلمتين ففى موضع واحد : (أَوْلِياءُ أُولئِكَ) (٦).
فهذا فى المتفقين.
وأما المختلفان ، ففى التنزيل على خمسة أضرب ، مضمومة دخلت على مفتوحة مثل: (السُّفَهاءُ أَلا) (٧).
و [الثاني] * : ضدها / مفتوحة على مضمومة نحو : (جاءَ أُمَّةً) (٨) ولا ثانى له.
الثالث : مكسورة دخلت على مفتوحة مثل : (وِعاءِ أَخِيهِ) (٩).
[الرابع] (١٠) : ضدها : (شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ) (١١).
__________________
(١) الزخرف : ٨٤.
(٢) هود : ٧١.
(٣) ص : ١٥.
(٤) الإسراء : ١٠٢.
(٥) السجدة : ٥.
(٦) الأحقاف : ٣٢.
(٧) البقرة : ١٣.
(٨) المؤمنون : ٤٤.
(٩) يوسف : ٧٦.
(١٠) تكملة يقتضيها السياق.
(١١) البقرة : ١٣٣.