١٦ ـ ربيعة بن أمية الثقفي.
١٧ ـ سعيد بن جبير.
١٨ ـ طاوس اليماني.
١٩ ـ عطاء أبو محمد اليمانيّ
٢٠ ـ السديّ
قال ابن حزم بعد عدّ جمع من الصحابة القائلين بالمتعة : ومن التابعين طاوس ، وسعيد بن جبير ، وعطاء ، وسائر فقهاء مكّة.
قال أبو عمر : أصحاب ابن عبّاس من أهل مكّة واليمن كلّهم يرون المتعة حلالاً. قال القرطبي في تفسيره ٥ ص ١٣٢ : أهل مكّة كانوا يستمتعونها كثيراً.
قال الرازي في تفسيره ٣ ص ٢٠٠ في آية المتعة : اختلفوا في أنّها هل نسخت أم لا؟
فذهب السواد الأعظم من الأمة إلى أنها صارت منسوخة.
وقال السواد منهم : إنها بقيت مُباحة كما كانت
قال ابو حيّان بعد نقل حديث إباحة المتعة : وعلى هذا جماعةٌ من أهل البيت والتابعين.
قال الأميني : فأين دعوى إجماع الامة على حرمة ونسخ آيتها؟
وأين عزو القول بإباحتها إلى الباقر والصّادق عليهماالسلام فحسب؟